شِجارٌ

 ينظرونَ لهُ غاضبينَ من تظنُ نفسكَ يا تُرى؟ 
ليسَ لكَ خيارٌ فلستَ سوى عبدٍ لنا 
قلتُ أصمتوا فلن ترون غيرَكُم يعبُدُها 
إن كُنتم تعلون قوَّتي فأدنوا لها ب إصبعٍ لإقتَلِعَهُ 
قالوا لما لستَ معنا؟ فنحنُ إخوتُك فلن ترى من دونِنا سندا
 
ليتَهم يعلمونَ صعوبةَ كون المرء إنسيًا 
فلستُ بدونِهم أحيا ولستُ مَعَهم حيًا