جَدتي
وعن ما أراهُ في منامٍ مُرعبٍ
يخطِفُ الأبصارَ والسمعَ
فلستُ منيَّ بهاربٍ وإن التجئتُ
إن كُنتُ قد قتلتُ الودَ بنفسيَّ
ف ها هُنا أنا اخضعُ
لُحكمٍ من قِبلِ تسعةٍ أعوامٍ ما أرتكبتُ
بين دعواتي بيومِ جُمعةٍ
وكفالةٍ يتيمٍ فيما فعلتُ
لا زلتُ ها هُنا أصرخُ أنظروا !
لا زالت أرواحيَّ تنوحُ