شهابًا

 أرجمتني بشهابِ الحُب فما بعد

إن حصلتي على ألمي لما أرتحلتُ 


فأن حدثتُكِ غضبتِ وإن أضحكتُكِ بكيّتُ 

فما لكونٍ بما فيهِ يسِعُني 

إن كواكِبُكِ تُرهِقُني

 كان لزهرةٍ بالسرطانِ قوةٌ 

تُسكِتُ قمرًا بالجدي بحرقةٍ 

فكتمَ غيضهُ حتى ،، أتاهُ الموتُ بغتةً