عِلةٌ

 لم يكُن بيَّ علةٌ فأنا أكثرُ من كافي

ولم تكُن بيَّ صلةٌ بما تُريدينَ إركادي

فلّم تكُن ليَّ وجهةٌ سواكِ 

ولم تُريدي غيّريَّ إبعادي 


وإن لم أكن على أعتابكِ محطةٌ 

فكيّفَ ليَّ الوقوفُ على بابكِ 


علمتُ ما تريدين منيَّ مرةً 

وعندما أتيتُ لإصلاحه

رميّتني بسهامِ أخطائي