سِما

أنا الأنوثةُ في جلالي أزهو

فوقَ السماءِ بنورِها أسمو

في لُطفِ صوتي، وحناني أبدو

وأحملُ القلبَ الطيّبَ السمحا


أنوثتي زهرٌ يفوحُ بعِطرِ

يسري بأرجاءِ الوجودِ كالنجمِ

فخرٌ أعيشُ بهِ على مدى الدهرِ

وأبقى بهذا العزّ دومًا أفخرُ