لهَّبَ
وظننتُ أن البدرَ لاحَ بنورهِ
في عزِّ يومٍ، يا عجبْ
أشرقتِ في ظلمات قلبي شمسهُ
فأقمتِ فيهِ ما خربْ
ظنَّ الفؤادُ بأنَّه قد أُطفِئتْ
نارُ الهوى فيهِ وذهبْ
حتى رأيتكِ، فاستبدَّ بلُبِّهِ
شوقٌ يُعيدُ لهُ اللهبْ
في عزِّ يومٍ، يا عجبْ
أشرقتِ في ظلمات قلبي شمسهُ
فأقمتِ فيهِ ما خربْ
ظنَّ الفؤادُ بأنَّه قد أُطفِئتْ
نارُ الهوى فيهِ وذهبْ
حتى رأيتكِ، فاستبدَّ بلُبِّهِ
شوقٌ يُعيدُ لهُ اللهبْ