مُلهفٌ
وظننتُ أنني رأيتُ البدرَ،
في وضحِ النهارِ، يا للعجبِ!
أشرقتِ بليلي شمسًا،
فبدّلتِ ظلمتي بالطربِ.
وقلتُ: لعلّ قلبي تخفّفَ،
لكنّه الآن صار متلهّفَ.
رجوتُكَ يا قلبُ، مهلاً،
أما زلتَ عابدًا متلهّفًا؟
وظننتُ أنني رأيتُ البدرَ،
في وضحِ النهارِ، يا للعجبِ!
أشرقتِ بليلي شمسًا،
فبدّلتِ ظلمتي بالطربِ.
وقلتُ: لعلّ قلبي تخفّفَ،
لكنّه الآن صار متلهّفَ.
رجوتُكَ يا قلبُ، مهلاً،
أما زلتَ عابدًا متلهّفًا؟